Sunday, July 27, 2008

عندما قال السائق لا,,فردت يد المخبر بأن نعم وألف نعم


فى واقعة تتكرر كل يوم ,حتى صارت من مظاهر حياتنا اليومية ,تشاجر سائق ميكروباص مع راكب على الأجرة
الراكب رفض أن يدفع الأجرة بعد أن قرر النزول من الميكروباص فى منتصف الطريق ,
لأن وجهته غير وجهة السائق وبالطبع لم يقبل السائق أن يضيع عليه أجرة فرد

ظل السائق والراكب يتجاذبان الخناق داخل الميكروباص ,حتى وجدنا السائق يهدأ الميكروباص ويركن على جانب الطريق , ويطلب من الراكب النزول
وبالفعل نزل الراكب
ومن شد وجذب بالكلام, تطور الوضع إلى تشابك بالأيدى

أجزم أنه لا السائق ولا الراكب الرافض ولاحتى باقى الركاب قد لاحظوا أن كل ذلك يحدث أمام" كمين "على بعد أمتار من "كارتة "
, لأنه لو أن أحدا من هؤلاء قد لاحظ ذلك لكان السائق تنازل عن الأجرة , أو دفع الراكب الأجرة كاملة متكاملة , أوتطوع أحد الركاب بالدفع تفاديا لما هو متوقع

لكن لأن أحدا لم ينتبه ,فقد حدث ما هو متوقع!!!

وجدنا ظابط بزى مدنى ومخبر جاءوا إلى مكان وقوف الميكروباص, واستاقا السائق والراكب إلى الناحية الأخرى من الطريق متجهين إلى "مكتب الباشا" , وكما هو معتاد كانت أمطار الشتائم تنهال عليهما
إلى الآن يبدو الأمر معتادا ,حتى وجدنا "المخبر" يضرب السائق بعنف , استخدم يده ورجله فى الضرب ,
فضلا عن طريقة إمساكه بالسائق من "قفاه" بطريقة لاتليق ببنى آدمين,ذاهبا به إلى "مكتب الباشا"

هذا كله دون أن يعلم ماذا حدث ؟ ومن المخطىء؟
إذا اعتبرنا أن "المخبر "من حقه أن يتعدى على المخطىء

لن أتحدث عن مسالمة السائق لمايحدث ,أو عن صلاحية المخبرأن يفعل ذلك فى حضور "الباشا "
سأتحدث عن ماقاله أحد "العساكر" الواقفين فى الكمين,

قال العسكرى:"يعنى مكنش عارف يتخانق معاه بعيد ,جاى يقف جنب الكارتة والباشا موجود ويتخانق "

يعنى...كل ما حدث من ضرب السائق والراكب وتهزىء بعض الراكبين الذين ذهبوا "للباشا " يستعطفونه أن يترك السائق لكى لايتأخروا عن مصالحهم,
كل هذا ليس إلا عقابا لهم على عدم إحترامهم "الباشا

أفهم أنه كى نصحح وضع فإننا نبحث عن الأسباب ونعاقب المخطىء فى ظل قانون يعطى الجميع فرصا متساوية
وذلك ما يحدث فى البلاد المحترمة, ,
فالقانون ليس فقط وسيلة للحكم على الأفراد وتقويم المجتمع
وإنما يعبر استخدامه بشكل أو بآخر عن ثقافة هذا المجتمع ومدى تحضره

الإجراءات القانونية فى مثل هذه الحالات, لاتعبر فقط عن أشكال إدارية تلتزم بها الدولة والمواطنين على حد سواء
وإنما تعبر بشكل رئيسى عن مدى احترام نظام الدولة لمواطنيها, واحترام المواطنين لمؤسسات الدولة
مما يعطينا فى النهاية مجتمع مدنى حر وشريف يحرص أفراده على الإلتزام بقواعد القانون
ونظام حكم شرعى يحترم هؤلاء الأفراد الذين أتوا به إلى سدة الحكم عبر القانون

أما هذه الطريقة من سب وضرب وإهانة لمواطنين ذنبهم الوحيد أنهم ليسوا من مالكى السيارات"الفارهة", تدل على أن الهدف مما حدث ليس معالجة الوضع وإنما تعويد هذا الشعب على "إحترام الباشا"

لنجد فى النهاية السائق الراضى بضرب المخبر,, وسلبية الراكبين الذين ظلوا فى أماكنهم يشاهدون من بعيد
بعضهم غضب لما حدث ,, والبعض الآخر تابع بهدوء

وكما لم يلتزم "الباشا " بالقانون, سيتحايل المواطن على القانون أيضا بشتى الطرق والوسائل
ولنبقى 27 عاما أخرى فى انتظار التغيير
:::::::::::::::::

Thursday, July 17, 2008

فرحة الإنتصار



أنا فرحااااااانة.....لا أجد تعبيرا آخر يمكنه وصف الحالة التى أعيشها

منذ الصباح تابعت المشهد

كنت أعلم موعده مسبقا
لكنه بدا لى جديدا.. فريدا ..مبهرا

بدأ المشهد بقناة الجزيرة
بشرى عبد الصمد تتحدث
إلياس كرام ينقل
سلام خضر تصف الموقف عندها

قد عاد سمير قنطار ورفاقه,

لم يعودوا فقط بحريتهم وكرامتهم

وإنما عادوا بأمل يحملوه لنا

لاأدرى من أين يأتينى الأمل
لكنى ومن فترة,ليست بالقصيرة, لم أشعر بطعم الإنتصار

فقليلة هى أيام انتصاراتنا
فرحت مرة عندما فازت حماس فى فلسطين

وأخرى عندما انتصر حزب الله فى حرب تموز

ولم أفرح الثالثة سوى اليوم

ومازلت فى انتظار الرابعة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟




بعيدا عن أى تعقيدات سياسية , وأى إنتماءات طائفية


أحب كثييرا حسن نصر الله

لم أبحث فى كونه شيعى

ولم أبحث عن تأثير هذه الصفقة على وضع السنة فى لبنان

كل ما أريد قوله
أنى شعرت بفرحة إنتصارهم
وحاولت أن أسرق بعض طعمها


بتلك الأناشيد الحماسية والبزات العسكرية
استقبلت لبنان آخر أسراها


سمير قنطار نفذ عملية فدائية , قتل على إثرها
عالم ذرة إسرائيلى

كان عمره حينها

سبعة عشرة عاما

قال مناحم بيجن عندما اعتقلوه


"سنعاقبه بعقاب لم يفعله الشيطان"

وكان العقاب 540عاما من السجن

قضى منها ثلاثين
ليعود, ويقول


"ما عدت إلى لبنان إلا لكى أرجع إلى فلسطين"


قال حسن نصر الله سيعود جميع الأسرى وعلى رأسهم القنطار

وصدق فى وعده


ووعدنا زعماؤنا بحل للقضية الفلسطينية عبر المفاوضات

وأخلفوا فى وعودهم

وعدونا بنهضة وإنفتاح ورفاهية , إذا طبعنا مع العدو

طبعوا ,,,,,, وانتظرنا
فلم نعش سوى الأسوء

لقد قال هنية


"أعظم الدروس المستفادة اليوم من عملية التبادل.......أن الإنتصار ممكن"

أنا فرحااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانالهم

Wednesday, July 9, 2008

عنوان


أن يكون لحياتنا عنوان ... هذا ما فكرت فيه عندما انتبهت إلى أنى غالبا أنسى أن أضع عنوانا لتدويناتى قبل النشر

لأجد التدوينة ينقصها شيئا ما يضيف لها الكثير ,, يحدد مسارها ويعبر عن محتواها

فأجد أنه من الضرورى أن أضع عنوانا لها

جعلنى هذا أفكر فى عنوان حياتنا

تلك الكلمات المحدودة التى تبين بشكل أو بآخر إلى أين نسير وما هو إتجاهنا

وكما أن العنوان _كما تعلمنا _ هو أول ما يجذب القارىء

كذلك عناوين حياتنا هى أول ما يحافظ على مسارنا من الإنحراف

فعندما أحدد مسبقا ما أريده .. أبلور طموحاتى فى عنوان يعبر بشكل واضح عن هدفى من تلك الطموحات

أضمن أنه لن يحيدنى عن طريقى سوى ..ضياع العنوان


عنوان حياتى هو حلمى الذى أحلم به .. فكرى الذى أحمله .. قضيتى التى أتبناها

فالحياة بأيامها وأشخاصها وأماكنها , لاتعدو كونها حلما تتبين ملامحه يوما بعد يوم
لتضيف كل لحظة تمر علينا تفصيلة جديدة لهذ الحلم , تضيف بدورها معنى جديد لعنوان حياتنا


وسواء جاءت هذه التفصيلة وفق ما نريد أم أضافتها الأقدار والظروف

تبقى لها بصمتها على مجمل الحلم , ودورها الذى تلعبه فى عنوان حياتنا


يضمن العنوان دائما تحديد الهدف واختيار الوسيلة الأنسب

وعلى عكس ما نعرفه من أننا نضع العنوان بعد كتابة المقال لضمان تعبيره الكامل عن مضمونه

نجد أننا فى الحياة لابد أن نضع العنوان أولا لكى نتأكد أن حياتنا تسير حسب ما خططناه وأردناه

فحياتنا أغلى من أن تكون "مدة ااختبار


فى الصحافة : العنوان يخدم المقال

فى الواقع:حياتنا تخدم العنوان
فإلى أى الحالين ننتمى؟؟؟؟
على الهامش: الحمدلله النتيجة ظهرت وربنا كرمنى وطلعت التالتة على الدفعة
ياريت تسجلوا دا بقى عندكوا لإنى مش ناوية أكرروا تانى
D:


Saturday, July 5, 2008

رحل المسيرى


أخذت أتأمل صورته ... ملامح طيبة ,,هادئة ,

فيها جمال العلماء ووقار المفكرين


وفوق الصورة "الشريطة السوداء" التى تعلن _رغما عن أنفى _ أنه

قد فارق الحياة


عادة لاأحب التفكير فى الموت , فخاطرة صغيرة عن الموت كفيلة بأن تقلب حياتى رأسا على عقب....

لكنه أجبرنى على ذلك


حينما مات أحزن ملايين البشر ... بل لنقل أدمع ملايين القلوب


أبهرنى تفانيه للقضية الفلسطينية

كيف آمن بعدالتها وأحقيتها ووهب حياته لها


أدهشنى ما سمعته من إحدى صديقاتى عندما قلت لها "دكتور عبد الوهاب المسيرى توفى "

فأجابتنى "هوا دا حد قريبكم "!!!!!!!!!!!؟


أثار شجونى أن يموت المسيرى فلا ينعاه النظام

ولا تحزن عليه وسائل إعلامنا الحكومية , التى يبكيها موت "الفنان " فلان , و"الفنانة" علانة


عندما شاهدته أول مرة , كان يتحدث فى برنامج تلفزيونى عن حلم له أن يؤلف سلسلة تاريخية ضخمة

تربط مابين أحداث العالم كله وتبين تشابكه المعقد

ارتبطت به من حينها

فحلمى يشبه حلمه

لاأخفيكم ,, زهوت بنفسى قليلا وفرحت بهذا الرجل كثيرا

فقد فكرت فيما فكر فيه هذا العالم الجليل!!!!!!!


ومن يومها

أخذت أتتبعه..أتتبع مقالاته وكتبه وسيرته


وعندما رأيته آخر مرة فى برنامج بلا حدود , يتحدث عن النكبة وآثارها

يبث الأمل والتفاؤل , يتحدث بروح الشباب يملأه الحماس

لاأدرى لماذا جال بخاطرى ساعتها..

ماذا لو رحل هذا الرجل؟؟

من سيكون للقضية الفلسطينية ؟؟


أوقن أن مبيعات كتبه ستزداد

مقالاته ستجمع فى كتب ويزداد عليها الطلب

أحاديثه ستملأ أجهزتنا

لأننا دوما هكذا!!!!!!!

حتى أنا حينما قرأت مقاله الأخير بعد وفاته,,

قرأته بعين أخرى غير التى كنت أقرأ بها مقالاته من قبل



رحل المسيرى


لأقول لنفسى

كم من أناس أبكونا لرحيلهم ؟؟

وكم من أناس محل دعاء لنا أن يرحلوا,,فقد أرهقونا أكثر من ربع قرن(!)


صلى على المسيرى الشيخ يوسف القرضاوى ,, وأ\ عمرو خالد وغيرهم كثيرين ممن نحسبهم على خير

لكن هؤلاء .... من سيصلى عليهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


نحن

ماذا فعلنا ليترحم علينا الناس بعد موتنا


أنا

عندما أموت

من سيحزن؟؟

أتمنى ...أتمنى ألا يكون هناك من سيفرح
سيقام العزاء اليوم بمسجد عمر مكرم بعد صلاة المغرب

Tuesday, July 1, 2008

تاجااااااااااااااااااااان


أن يأتى لك تاجان , فهذا أمر ممتع وجميل

لكن أن تستقبل تدبيستان , فهذا مقلق ومتعب


ودا بالظبط إللى حصل معايا

التاج الأول ,, وصلنى من الصابرة المحتسبة منوون ,, صاحبة مدونة "موجودة أنا "

أما التاج التانى فوصلنى من دكتور

wanna b aphisican ,,,

صاحب مدونة "طبيب بلا سماعة



وأنا من هنا بشكرهم وبقولوهم .. مردودة إن شاء الله


ولما كان البوست إللى فات دسم شوية وطوووويل شويتين

ولإنى عارفة إنكوا كرهتونى بسببه

فقولت هصلح غلطتى بالإجابة على التاجين دول,, فى محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه


نيجى للتاج الأول

قواعده

اولا:اذكر عشرة اشياء عن نفسك


بداية حكاية اذكر عشر أشياء عن نفسك دى صعبة جداااااااا

لإن صعب إن الإنسان يقيم نفسه

مش تواضع ولاحاجة

لكن لإن العظماء _إللى زيي _ لايجيدون التحدث عن أنفسهم ,, لأنهم دائما وأبدا يبخسون أنفسهم حقها

D:

لكن هتوكل على الله وأجاوب

1- اسمى زهراء,,, وعندى حب خاص كدا لاسمى
2 - أنا من مواليد برج الأسد ,, وبرضوا فرحانة بدا جدا ..مش عارفة ليه ؟؟

3- مؤمنة بمشروعى الإسلامى جداااا ومقتنعة بيه إلى أبعد حد

4- مبعرفش أعمل حاجة مش مقتنعة بيها خاالص,, وبالمقابل لو اقتنعت بحاجة بيبقى عندى إستعداد لعمل أى شىء من أجل إنجاحها

5- أكتر حاجة بكرهها فى حياتى الكذب ,, لاالكذب على نفسى ولا أى حد فى الدنيا ,, ولوحصل وحد كدب عليا بيبقى رد فعلى مش لطيف غالبا

6- بيتوتية إلى حد كبييير ,, ودا بيخلى أصحابى يتخنقوا منى ,,لكن أنا فعلا مبحبش الخروج كتييير وخاصة فى الصيف

7- كتومة إلى حد كبير ومبحبش حياتى تكون "أوبن بوفيه " إللى عايز يعرف حاجة يعرفها

8-مبحبش حد يزعلنى عشان مبحبش أزعل من حد...

يعنى

لما يكون فى ناس بحبهم ,, ببقى مش عايزاهم يزعلونى ,لإنى مش عايزة أزعل منهم.... "بتهيألى كدا وضحت ؟؟"

ومبزعلش بسرعة .. لكن لما بزعل من حد بيكون وصل معايا فعلا لمرحلة "اللاعودة

9- بكره الدوشة والإزعاج والصوت العالى جدااااااااااااااااا ,, وأعشق الهدوء والأماكن الخضراء

10- مشروع صحفية......... وافتكروا إنى قولت مشرووع


هذا أنا ..... بكل تواضع!!!!!!!!!!!!!؟؟


ثانيا:اختر خمس اشخاص تهدى لهم التاج


إممممممممممممممم

تقريبا أنا شفتوا فى معظم المدونات

لكن هقول إللى على بالى حاليا

مها ميهوووووووووو

ديدو ...إللى هى خديجة عبدالله

خالتو إيمان العزب

DR- wanna b aphisican

"كما تدين تدان "

باشمهندس بلال "البلد بلدنا "


ثالثا:لا تهدى التاج لمن اهداه اليك


حاااضر

رابعا:عرف اللى بعتلك التاج انك نزلته عندك


حااااااااااااااااااضر


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::


التاج التاااانى

بسم الله


أذكر 5أحلام تخص ماضيك كنت هتتخلى عن إيه فيها و هتتمسك بإيه لحد دلوقتى

أول حلم :

كان عندى حلم إننا نروح نعيش فى الجنبنة بتاعتنا مع الزرع والشجر والنامووس

لكن الحمدلله عدت إلى رشدى وتخليت عنه


تانى حلم:

إنى أدخل كليتى الحالية ,, وأكون إعلامية متميزة وركزوا على متميزة دى

تالت حلم:

إنى كنت أعيش فى الأندلس ,, وأعاصر الفترة دى

رابع حلم:

كان عندى حلم من وسوسة الشيطان ألا وهو إنى أجرب إزاى ممكن نغير الرئيس,, يعنى بسمع عن إنتخابات ومرشحين وحاجات كدا

من باب التجربة بس !!!!!!!!!!؟

خامس حلم :

كان فى بعض الأشخاص المعينين ,, كان نفسى يكونوا معايا فى نفس الجامعة ,, لإنى كنت عايزة ذكرياتى الجامعية تكون معاهم


أذكر خمس أحلام تخص مستقبلك و ما تتمناه منه

أولا:

أنشىء مؤسسة إعلامية مهمتها تكوين كوادر إعلامية أمينة وصادقة


ثانيا

أن أرى مجتمعنا الإسلامى أفضل مجتمع فى العالم ,, لإن عندنا ما يؤهلنا لذلك


ثالثا

أعيش يوم بفلسطين عشان أفهم الناس إللى هناك جايبين القوة دى منين ؟؟


رابعا

إن أبى وأمى يكونوا فخورين بيا ,,


خامسا

خليه لنفسى بقى


أذكر شخصين - على الأقل - متواجدين فى حياتك كنت تتمنى وجودهم من قبل


لأ الحمدلله كل الناس إللى عرفتهم .. حاسة إنى عرفتهم فى وقتهم

سارة وسهام بس إللى كنت أتمنى إنهم يكونوا أقرب ليا _مكانا _ أكتر من كدا


أذكر شخصين - على الأقل - غير متواجدين فى حياتك و تتمنى وجودهم مستقبلا فى حياتك و حياة أولادك


جدو الله يرحمه,,كنت أتمنى أن يكون معى

سيدنا عمر بن الخطاب,,, من أكتر الصحابة إللى بحس بالعظمة لما أقرأ عنه

أعتقد لو كان فى حياتنا كانت حاجات كتيير اتغيرت


أهدى التاج لمييييين


باشمهندس عياش

منوووووون

"من حفر ...."

إسلام ناجح

صاحب المضيفة
واحد من البلد دى



 
Designed by Lena Graphics by Elie Lash